بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الوقت الذى يمر الان لن اتمكن من اعادته مرة اخرى .. سيذهب دون رجوع !
لعل من الدروس التى تعلمتها اخيرا هو انه يمكن ان تعرف مدى نضوجك من غضبك .. فقلد قال لى مدرب ثناء التدريب .. ان الطفل هو الذى يدخل غضبه فى علاقاته .. فاذا غضب الطفل سوف يرفض مساعدتك ! اما الناضجون فهم من يفصلون بين غضبهم منك وبين مساعدتك مهما تطلب الامر ... !
كنت اظن فى اوقات كثيرة انى ضعيف او ان هناك شئ يجعل من امامى يقلل من شانى ... ولكن بعد ان سمعت هذا الرجل ادركت اننى اكثر نضوجا مما اظن فى نفسى ..! وساظل كما انا مهما ظن الاخرون انه ضعف او انى بلا كرامة .. لن ارفض مساعدة احدا ... ولن ارد من سالنى حزينا ان شاء الله تعالى
وجع القلب ... مؤلم لانه لن تسطتيع ان تهبط بيدك عليه لتهدئ من خوفه او تعطيه امانا ... !!
الماضى ... اى ما مضى من امورا حلوة مريرة .. جيدة او سيئة ... انه جزء يمكن ان تقف عليه لما هو اتى ... ان الحياة دروس !
لقد ذهبت الحكمة الى مكانا اسمع منه صوتا بعيدا ... لم اعد اريد تتابعه
من اسوء عادتى اننى احتفظ بذكرياتى ... ولا اعرف لماذا ...؟ ولكن الشعور بالخوف وعدم الامان وانتظر ان ياتى بيهما من الصغر .. جعلانى دائم الانتظار ان تاتى اللحظة التى اشعر بها انه اتى
ابى ... لعلى لم اعد اتذكر ملامحك .. ولم تعد هناك حاجة الى ان اتذكر كيف كان حالك .. لم اعد اهتم .. بالفعل لم اعد اهتم ! لقد تم تدمير اشياء صغيرة من البداية جعلت البناء غير صحيح !
لم تدرك اهمية وجودها فى حياتى ... لم تدرك اننى وجد شئ اؤمن به من داخلى ... شعورى بها لم يكن شئ عابرا .. انه شئ له معانى لم استطع انا تفسيرها !
كلمات كثيرة وشعور متارجح ...وسؤال دائم ؟ هل انت خائن ! وكيف ولما ؟ وتاتى اجاباتى لتجعلنى اكثر بلاهة ... !
انه صغير التفاصيل .. كبير المعانى !
انهم يدركون احتياجاتى ...!! فاستغلوها
المساعدة ... يالها من كلمة
لا داعى الان للاعتذار .. لا داعى للرجوع ... لا داعى لان تقول شئ ... انك قولت كل شئ !!
ماذا يمكن ان تفعل انت لكى تستعيد حقك المسلوب ... ماذا يمكن ان يحدث ان ظلمك احدا ..! فكر جيدا ... وقل ان ترهق عقلك .. ماذا اذا كان الله هو من ياخذ حقك ... انه يشعر بك .. ويدرك ما حلك ... فيكفك الله .. ولا تقلق حق سيعود مهما طالت الايام .. فقد قول
حسبى الله ونعم الوكيل
انه يقصد .. لا لا لا انه يقصد ... لا اعتقد لانه يقصد .... !
ويظل كل صاحب كلمات هو وحده من يعرف معانى كلماته .. ! كنت كثير التوقع والظن والتفكير
اسوء سلوكياتى ... !
لم اعد اهتم
مازالت وفيا بوعدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الوقت الذى يمر الان لن اتمكن من اعادته مرة اخرى .. سيذهب دون رجوع !
لعل من الدروس التى تعلمتها اخيرا هو انه يمكن ان تعرف مدى نضوجك من غضبك .. فقلد قال لى مدرب ثناء التدريب .. ان الطفل هو الذى يدخل غضبه فى علاقاته .. فاذا غضب الطفل سوف يرفض مساعدتك ! اما الناضجون فهم من يفصلون بين غضبهم منك وبين مساعدتك مهما تطلب الامر ... !
كنت اظن فى اوقات كثيرة انى ضعيف او ان هناك شئ يجعل من امامى يقلل من شانى ... ولكن بعد ان سمعت هذا الرجل ادركت اننى اكثر نضوجا مما اظن فى نفسى ..! وساظل كما انا مهما ظن الاخرون انه ضعف او انى بلا كرامة .. لن ارفض مساعدة احدا ... ولن ارد من سالنى حزينا ان شاء الله تعالى
وجع القلب ... مؤلم لانه لن تسطتيع ان تهبط بيدك عليه لتهدئ من خوفه او تعطيه امانا ... !!
الماضى ... اى ما مضى من امورا حلوة مريرة .. جيدة او سيئة ... انه جزء يمكن ان تقف عليه لما هو اتى ... ان الحياة دروس !
لقد ذهبت الحكمة الى مكانا اسمع منه صوتا بعيدا ... لم اعد اريد تتابعه
من اسوء عادتى اننى احتفظ بذكرياتى ... ولا اعرف لماذا ...؟ ولكن الشعور بالخوف وعدم الامان وانتظر ان ياتى بيهما من الصغر .. جعلانى دائم الانتظار ان تاتى اللحظة التى اشعر بها انه اتى
ابى ... لعلى لم اعد اتذكر ملامحك .. ولم تعد هناك حاجة الى ان اتذكر كيف كان حالك .. لم اعد اهتم .. بالفعل لم اعد اهتم ! لقد تم تدمير اشياء صغيرة من البداية جعلت البناء غير صحيح !
لم تدرك اهمية وجودها فى حياتى ... لم تدرك اننى وجد شئ اؤمن به من داخلى ... شعورى بها لم يكن شئ عابرا .. انه شئ له معانى لم استطع انا تفسيرها !
كلمات كثيرة وشعور متارجح ...وسؤال دائم ؟ هل انت خائن ! وكيف ولما ؟ وتاتى اجاباتى لتجعلنى اكثر بلاهة ... !
انه صغير التفاصيل .. كبير المعانى !
انهم يدركون احتياجاتى ...!! فاستغلوها
المساعدة ... يالها من كلمة
لماذا تخون الزوجة زوجها ... ولماذا يخون الرجل زوجته ؟؟ ماذا يجعلك مستعدا ان تترك شخصا قرر بمحض ارادته ان تكون انت اغلى من فى حياته .. وان تصبح انت غطاءا يتستر به امام غيره ... ! لعلك الان تعرف انك كالملابس المهلهلة التى لا تليق ان توضع على جسد انسانا .. !! اتقوا الله
لا داعى الان للاعتذار .. لا داعى للرجوع ... لا داعى لان تقول شئ ... انك قولت كل شئ !!
ماذا يمكن ان تفعل انت لكى تستعيد حقك المسلوب ... ماذا يمكن ان يحدث ان ظلمك احدا ..! فكر جيدا ... وقل ان ترهق عقلك .. ماذا اذا كان الله هو من ياخذ حقك ... انه يشعر بك .. ويدرك ما حلك ... فيكفك الله .. ولا تقلق حق سيعود مهما طالت الايام .. فقد قول
حسبى الله ونعم الوكيل
انه يقصد .. لا لا لا انه يقصد ... لا اعتقد لانه يقصد .... !
ويظل كل صاحب كلمات هو وحده من يعرف معانى كلماته .. ! كنت كثير التوقع والظن والتفكير
اسوء سلوكياتى ... !
لم اعد اهتم
مازالت وفيا بوعدى
0 اكـــــــــــــــــتب رايـــــــك:
إرسال تعليق