بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما بين حين واخر او ما بين اى برهة واخرى .. يكون هناك دائما محتوى يحتاج الى التفريغ والكلام
ولكن عادة ما تكون الحروف والكلمات التى اريدها غائبة عنى ! واظل افكر كثيرا ماذا يجب ان يقال وماذا يجب ان يكون وما هى الفكرة التى يجب ان تكتب .. وكيفية الصياغة !
ولكن اظل اردد الافكار بداخلى وارتب الكلمات واظل احدث نفسى اننى ساكتب هنا هذا وهناك هذا .. لا لا لا بل ان الصياغة الصحيحة التى ستقال هى هكذا
واظل هكذا فلا اكتب الفكرة ولا تطلع على بمحتوها الذى كنت ارغب فيها وتتوارى خلف شمس الكلمات ... ولا اقدر على استعادتها مرة اخرى
.......
لا داعى للبكاء ... لا داعى للحزن ... فسوف تكون كما يكون كل شئ .. يمر ويعبر علينا بمحتواه وافكاره وذكرياته الجميلة !
وستمر الايام .. وياتى الجديد وهكذا الحياة لا تتوقف على احد ولا احد يتوقف لها ... وتذهب كل احلامك الجميلة وطموحاتك البريئة الساذجة مع امواج الحياة وصدماتها التى تنكسر عليها اشياء جميلة .. كثيرا ما تتنماها ولكن الحياة لا تمهل احدا وقتا كافيا للحفاظ على ما يريد
...
من الصعب ان تتمثل الفكرة فى شخص ما وان تصبح هى كل هذا الشخص .. ان الفكرة يمكن ان تصدر من فرد ولكن ان ظلت الفرد .. فستنتهى بانتهاء الفرد
اتعجب عندما يتحول التصويت للاخوان هو السلفيين هو الدخول الى الجنة !
واصبح الان من لا يصوت للاخوان او السلفيين هو علمانى ليبرالى لا دين له ولا ملة ! اصبح الان الاختيار بين الدين واللادين وليس بين برامج او افكار !!!!
والان الترويج لتوحيد المسلمين يبدا بالصندوق الصغير الذى ستضع به ورقة تعلن انك مسلم باختيارك انت فاختار يا عزيزى بين دينك وايمانك وتوحيدك للمولى عز وجل او كل ما هو عكس ذلك من كفر وبغض والنار وبئس المصير !
وهنا ومن الطبيعى ان تجد هذا الاكتساح الغريب للاخوان والسلفيين !
دعونا ننظر للامر مرة اخرى
الان هل هناك احد استطاع ان يستميل اليه احد بشكل كبير من الاخوان ببرنامج قائم على اعمال وجدول زمنى وخطط ..!
دعك من الاخوان وللننظر للاخوة الليبراليين ... اللعب بداء على وتر ان الاخوان والسلفيين سوف يقضون على البلد فى السياحة وبعض الامور الاقتصادية الاخرى ؟
وما بين خوف هذا وخوف هذا ! يبداء السؤال المحير
ماذا ينتظر مستقبل مصر القادم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما بين حين واخر او ما بين اى برهة واخرى .. يكون هناك دائما محتوى يحتاج الى التفريغ والكلام
ولكن عادة ما تكون الحروف والكلمات التى اريدها غائبة عنى ! واظل افكر كثيرا ماذا يجب ان يقال وماذا يجب ان يكون وما هى الفكرة التى يجب ان تكتب .. وكيفية الصياغة !
ولكن اظل اردد الافكار بداخلى وارتب الكلمات واظل احدث نفسى اننى ساكتب هنا هذا وهناك هذا .. لا لا لا بل ان الصياغة الصحيحة التى ستقال هى هكذا
واظل هكذا فلا اكتب الفكرة ولا تطلع على بمحتوها الذى كنت ارغب فيها وتتوارى خلف شمس الكلمات ... ولا اقدر على استعادتها مرة اخرى
.......
لا داعى للبكاء ... لا داعى للحزن ... فسوف تكون كما يكون كل شئ .. يمر ويعبر علينا بمحتواه وافكاره وذكرياته الجميلة !
وستمر الايام .. وياتى الجديد وهكذا الحياة لا تتوقف على احد ولا احد يتوقف لها ... وتذهب كل احلامك الجميلة وطموحاتك البريئة الساذجة مع امواج الحياة وصدماتها التى تنكسر عليها اشياء جميلة .. كثيرا ما تتنماها ولكن الحياة لا تمهل احدا وقتا كافيا للحفاظ على ما يريد
...
من الصعب ان تتمثل الفكرة فى شخص ما وان تصبح هى كل هذا الشخص .. ان الفكرة يمكن ان تصدر من فرد ولكن ان ظلت الفرد .. فستنتهى بانتهاء الفرد
اتعجب عندما يتحول التصويت للاخوان هو السلفيين هو الدخول الى الجنة !
واصبح الان من لا يصوت للاخوان او السلفيين هو علمانى ليبرالى لا دين له ولا ملة ! اصبح الان الاختيار بين الدين واللادين وليس بين برامج او افكار !!!!
والان الترويج لتوحيد المسلمين يبدا بالصندوق الصغير الذى ستضع به ورقة تعلن انك مسلم باختيارك انت فاختار يا عزيزى بين دينك وايمانك وتوحيدك للمولى عز وجل او كل ما هو عكس ذلك من كفر وبغض والنار وبئس المصير !
وهنا ومن الطبيعى ان تجد هذا الاكتساح الغريب للاخوان والسلفيين !
دعونا ننظر للامر مرة اخرى
الان هل هناك احد استطاع ان يستميل اليه احد بشكل كبير من الاخوان ببرنامج قائم على اعمال وجدول زمنى وخطط ..!
دعك من الاخوان وللننظر للاخوة الليبراليين ... اللعب بداء على وتر ان الاخوان والسلفيين سوف يقضون على البلد فى السياحة وبعض الامور الاقتصادية الاخرى ؟
وما بين خوف هذا وخوف هذا ! يبداء السؤال المحير
ماذا ينتظر مستقبل مصر القادم
0 اكـــــــــــــــــتب رايـــــــك:
إرسال تعليق